لم يتحرّك خيار الرئيس نجيب ميقاتي لتولّي مهام تشكيل الحكومة العتيدة بإرادة داخلية فقط، بل جاء ذلك خصوصاً بدفع فرنسي كبير من خلف الستارة وبتأييد اميركي كامل وبتشجيع روسي. وقد عبّرت عن ذلك صراحة الاوساط القريبة من النائب جبران باسيل، واعتبرتها بمثابة حصول صفقة لم تشمل «التيار الوطني الحر»، كي لا نقول على حساب الأهداف … تابع قراءة “الداخلية” تمنع التأليف
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه